صحيح أنّ الدراسة في الكلية تنتهي رسميا بعد مرور ثلاث سنوات، لكنّ العلاقة بين الكلية وخريجيها لا تنتهي.
تحافظ الكلية على علاقة مع خريجيها، وتواصل إشاركهم في النشاط الإبداعي، المعارض، العروض، ورشات الفنانين والنقد.
قسم من خريجي الكلية يندمجون في طاقم المحاضرين في الكلية، وآخرون وجدوا لهم مكانا في طاقم الإدارة والمشاريع الأخرى التي تنتجها الكلية. خريجون آخرون أصبحوا فنّانين مشهورين، مبدعين، منتجين، ومؤسسين لمنصات ثقافية عديدة ومهمة. نؤمن بالنشاط على المدى الطويل ونهتم بتحسين العلاقات الشخصية التي تنشأ خلال فترة التعليم، إيمانا منّا أنّ الأمر يساعد الطلاب، الكلية والخريجين أنفسهم.